لن يكون الا سلام او العدالة امريكيا او اسرائيليا

خاص فج عطان:

بقلم الكاتب/ابو غدير هلال.

امريكا عدوة الاسلام و لا يعني ذلك انها تكره المسلمين جميعا لا , فهي تحب المسلمين الذين يعتبرهم الاسلام منافقين الذين يخشون ان تصيبهم منها دائرة , هي تمنحهم الجنسية و تحافظ عليهم و تجمعهم من جميع انحاء الارض , لا يوجد تكفيري في هذا العالم يعمل على تخريب بلاد الاسلام الا و قد حصل على الجنسية الامريكية و درب في جونتانموا على تركيب المفخخات و تقديم العمليات , او تربى على يد احد هؤلاء , هؤلاء جميعا يعملون لصالح تشويه الاسلام لان امريكا غير قادرة مباشرة على ذلك و انما عليها ان تستعين بهولاء و لكن الله يقول لهؤلاء و اولئك الذين يريدون ليطفؤا نور الله بافواههم و الله متم نوره و لو كره الكافرون , نحن نرى علاقة المصاهرة بين اسرة بوش و بن لادن ,ايضا العولقي الذي جعل كمبرر لملاحقة القاعدة في اليمن يملك الجنسية الامريكية و ايضا اكتشفنا ان حميد الاحمر له زوجة تحمل الجنسية الامريكية و لا استبعد ان يكون مجنسا او مجندا في مخابراتهم لانه كان وكيلا لاكبر شركة عقارات اسرائيلية شركة اكسبوا و له العديد من فنادق الدعارة في العالم فهو يمثل الاسلام الامريكي الصهيوني فلا ضير ان تحب امريكا هؤلاء وتتبناهم , و هكذا بالنسبة لاسرائيل و في الاخير نقول بانه لا يمكن ان يكون الاسلام او العدالة امريكيا او اسرائيليا الا اذا كان اسلاما داعشيا فهم من صنعوه و هم من تبنوه .

‫#‏اليمن‬
‫#‏المركز_الإعلامي_بالأمانة‬
‫#‏فج_عطان‬