المرشح الرئاسي الامريكي (ترامب) يملك شركة امنية لقتل و سرقة الاعضاء البشرية و شركة للاتجار بتلك الاعضاء( راجعوا ملفات العراق ) . ‫#‏المركز_الإعلامي_بالأمانة‬ خاص | فج عطان

ابو غدير هلال
كان هناك ذات يوم في العراق شركتين ابان احتلال العراق تقومان بدور متكامل و لكن احدهما تقوم بعمل اجرامي و اخرى تقوم بعمل انساني , الاولى هي شركة بلاك ووتر الامنية الامريكية التي ظهرت مجددا في اليمن و التي تتبع لمجموعة الشركات التي يديرها الملياردير ترامب المرشح للرئاسة الامريكية كانت تقوم بوضع العبوات و معظم التفجيرات و القتل الذي كان يحدث في العراق و افغانستان , كما تواجدت في العراق ايضا و افغانستان في نفس الفترة شركة اخرى طبية متخصصة تقوم باعمال انسانية , تنقل القتلى لتسرق اعضاءهم , و توفر الاعضاء البشرية لاخرين ربما اصيبوا في حادث واحد , فكان يجني ترامب الاموال من جهتين , اولا من قتل العراقيين و الافغان , بدعوى انه يواجه خطر القاعدة , ثم يجني الاموال ثانيا من خلال اعماله الانسانية بتوفير قطع الغيار لمن اصيبوا في تلك الحوادث , يا له من انسان خير , و هو نفسه ما نراه اليوم في اليمن , فنرى امريكا او بريطانيا تجني الاموال من خلال دعم السعودية بالاسلحة المحرمة لقتل اليمنيين اولا , ثم نراها تدين استخدام تلك الاسلحة اذا ثبت ان السعودية استخدمتها في اغراض غير انسانية ,لابتزاز النظام السعودي وجني المال ثانيا , و تحسين صورتها امام اليمنيين من خلال اخلاء مسؤوليتها من قتل الشعب اليمني ثالثا , و ها هو المرشح ترامب يحوز على رضا الشعب الامريكي لانه يقتل شعوبنا و ينهب ثرواتنا و اعضاء ابنائها , راس ماله سعودي طبعا يتبع بعض الامراء السعوديين ….