يحفل التاريخ السعودي بأمثلة على الاستعانة بالمرتزقة ولا سيما في اليمن. اليوم، تعود شركة «بلاك ووتر» التي شاركت في أكثر من حرب، أشهرها غزو العراق، من بوابة العدوان على اليمن، تحت اسم جديد: «أكاديمي»، حيث توكل دول الخليج العاجزة، وفي مقدمتها الامارات والسعودية، مهمة القتال لمرتزقة من أصقاع العالم كافة، بحثاً عن نصر عسكري للتحالف… وإن بأيدٍ «مستأجرة»
حسمت التطورات العسكرية التي شهدها الميدان اليمني يوم أمس الجدل بشأن التعويل على مفاوضات «جنيف 2». رغم استمرار جلسات المحادثات، سقط الرهان على وقف الحرب قريباً، لا سيما أن الوفد الذي يمثل الرياض أبدى عجزاً واضحاً عن الحسم في أي قضية، لأن قرار الحرب بيد الرياض .
Recover your password.
A password will be e-mailed to you.